تنظيم القاعدة يخطط لتفجير المريخ والمشترى !!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

https://i0.wp.com/www.psnews.ps/uploads/090218134300zLbp.jpg

قال عنه فلاديمير بوتين رئيس روسيا الالحادية هو(( مجدد الوهابية المحمدية الارهابيه المعاصرة )) .
قال عنه جورج دبليو بوش رئيس أميركا هو (( الشر لحضارتنا النصرانية الليبرالية وعدونا الأول ))

قال عنه توني بلير رئيس وزراء بريطانيا هو (( الداعم الأول للحركات الإرهابية في الشيشان وكشمير والفلبين))

قال عنه ارييل شارون رئيس وزراء اسرائيل هو (( الارهابي المسلم الذي يريد قتلنا واخراج أميركا من مصالحها ))

قال عنه جمع من رؤساء الجمهوريات المنفصلة عن روسيا هو (( يسعى لهدم العلمانية واقامة الاسلام في دولنا))

قال عنه وزير الخارجية الأميركي كولن باول هو (( يسعى لتدمير مصالحنا في الخليج وتقويض حكوماتها الحليفة لنا ))
قال عنه فاجبايي رئيس وزراء الهند الهندوسية هو (( عدو لديننا والمساعد الرئيسي للمسلمين الانفصاليين))

قال رئيس وزراء الصين الشيوعية عنه (( نخشى كل الخشية أنه وراء الدعم المالي للمسلمين في شمال الصين))

قال عنه رئيس وزراء ايطاليا هو (( الخطر القادم بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ضد حضارتنا الاوربيه ))
ـــــــــــــــــــــ

تعليق المدون :
لقد صنعوا منه أسطورة ..ولكنها أسطورة الشر
وعظموا فى نفوس العالم الكراهية لهذا الرجل ومنظمته القاعدة
حتى أصبح الرجل ومنظمته مصدر الرعب والخوف والقلق فى العالم
وأعطوه حجماً أكبر من حجمه بكثير ليس إلا لأنهم يخططون لشئ أكبر

نعم هم يخططون للقضاء على الإسلام
لقد اختزلوا الإسلام والدين الإسلامى بل والمسلمين
فى شخص اسامة بن لادن
وألصقوا به كل خطيئة وكل جريرة
وما من عمل إرهابى فى أية بقعة من بقاع الأرض
إلا وتجد الإعلام على الفور يعلن أن من وراء هذا العمل الإجرامى
هو تنظيم القاعدة حتى أصبح الرجل شيطان الأرض
وربما لو حدث انفجار فى المريخ أو المشترى لكان وراءه
القاعدة وأسامة بن لادن
لقد أعطوه قدرات خارقة لاتتوافر فى بشر
كل هذا من أجل تعميق الكراهية للإسلام والمسلمين
ومع كل الأسف لانسمع رداً ينفى عن الرجل هذه التهم
بل أحياناً كثيرة نجد أن هناك تصريحاً أو شريطاً
يعلن مسؤولية القاعدة ولانعرف من أين جاءت هذه التصاريح
أو الشرائط التى تؤيد وتدعم مخطط أعداء الإسلام
لقد سكتنا وتجمدنا ولم نحاول الدفاع عن أنفسنا
حتى أصبح العداء نصيبنا وأصبح الإرهابيون الحقيقيون
هم الملائكة الذين يحملون روح الإله على الأرض رحمة ببنى البشر
ومازال العداء مستمراً ..والصمت الموات مستمراً
وحسبنا الله ونعم الوكيل

السيد والعبد

بسم الله الرحمن الرحيم

https://i0.wp.com/www.swahl.com/up/m125/swahlcom_78814.jpg

كثيراً مايلجا البعض إلى عمل مقارنة بين ما يعيشه ويجده فى وطنه بل وخارج وطنه من حكومته .. من إهمال ولامبالاة وسوء المعاملة .. وبين قرينه من بنى الإنسان فى أوروبا وأمريكا أو حتى إسرائيل .. من اهتمام بالغ ورعاية وكسب ود .. وحكومات ترتعش وتهتز من شعوبها وتخشى من قوة الرأى العام ..!!!

حكومات وكما يقولون تشعل أصابعها العشرة شمعاً من أجل عيون مواطنيها وكسب ودهم ورضاهم ..

ويتردد السؤال ….. لماذا ؟؟؟؟!!!!

أولاً يجب أن نعلم .. أن الحكومات نوعان : حكومة خادمة لشعبها .. تعمل ليل نهار لمصلحة هذا الشعب (( السيد )) ولاتكل ولاتمل من العمل الدائب من أجل تحقيق سبل العيش الكريم والرفاهية لهذا (( السيد )) المطاع والمهاب !!

وحكومة تعتبر الشعب هو (( خادمها)) ولذلك فيجب عليه هو أن يكد ويشقى من أجلها !!!!

فالحكومة الخادمة لشعبها تعلم جيداً أن الشعب هو الذى جاء بها إلى السلطة .. وطبعاً عن طريق انتخابات حرة نزيهة .. وأنه كما جاء بها يستطيع الإطاحة بها .. فهى خادمة لمن جاء بها …!!!

أما الحكومة الثانية .. فهى تعلم جيداً ان الشعب ليس له أية افضال عليها .. وتعلم جيداً من صاحب الفضل عليها .. إنه من جاء بها إلى بحبوحة السلطة وكما جاء بها يمكنه بكل سهولة ويسر الإطاحة بها .. فتكون خادمة له تحقق له كل رغباته .. فأحلامه أوامر .. وتجعل من الشعب أيضاً خادماً لهذا السيد ..!!!!

ويوم أن ينال الشعب حريته .. ويصبح هو السيد وصاحب الكلمة الأولى .. سيصبح مثله مثل بنى الإنسان فى أوروبا وأمريكا وإسرائيل … وإلى ان يحدث هذا لاعزاء ..فهناك فرق بين السيد والعبد

لماذا لم ينسحب عمرو موسى من منتدى دافوس؟

بسم الله الرحمن الرحيم

عمرو موسى

بالفعل كان درساً بليغاً من ( أردوغان ) كيف يكون للإنسان الحر موقفاً ضد الزيف والدعاوى المغرضة وقلب الحقائق التى أتقنتها اسرائيل وقادتها ، ودأبت على تكرارها على مسامع الرأى العام العالمى الذى كان دائماً متعاطفاً مع الجانب الإسرائيلى مصدقاً أكاذيبه.
وكان موقف ( أردوغان ) الكاشف لهذا الزيف موقفاً أنتظرناه كثيراً فنال احترام الجميع ..ووقف عمرو موسى ..أمين عام جامعة الدول العربية له مرحباً بهذا الموقف .

لقد كان ( أردوغان ) يقف على أرض صلبة اكتسبها لأنه جاء بانتخابات حرة معبرة عن رغبة حقيقية للشعب التركى
وهذا هو الفرق بين من جاء على صهوة جواد الجماهير
وبين من أتى مغتصباً للحقوق الشرعية
فترتعش فرائصه خوفاً ورعباً عند مرور أى نسمة رياح
فوق كرسى السلطة ..هذا هو الفرق بين الحر والمغتصب .

لقد انتقد البعض موقف ( عمرو موسى ) من بقائه فى جلسة المنتدى
وتسألوا ..لماذا لم ينسحب ؟؟

ردّ الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى على الانتقادات التى وُجّهت إليه لبقائه في الندوة
ودافع موسى في تصريحات صحافية عن موقفه، مؤكداً أن الوجود العربي مهم لطرح وشرح مختلف الأمور التى تتعلق بالمصالح العربية
وقال موسى “لقد سمعت بعض الانتقادات والتي تساءل أصحابها كيف أجلس فى مكان يوجد فيه الرئيس الإسرائيلي، لكني أقول لهم إن العكس هو الصحيح، فكيف لنا أن نترك مثل هذا المنتدى لشخصيات إسرائيلية تطرح وجهة نظرها دون الرد عليها”.

كلام عمرو موسى منطقى..وخاصة أن انسحاب ( أردوغان ) أعطى فرصة
استغلها ( عمرو موسى) فى إلقاء المزيد من الضوء على ماارتكبته اسرائيل ومازالت ترتكبه فى حق الفلسطينيين
وندد عمرو موسى، بالإحتلال في قطاع غزة وفي فلسطين، وأضاف عمرو موسى متحدثا عن حصار المدن والقرى الفلسطينية: “إذا نظرنا إلى الحصار الذي يجوّع المواطنين، فمن المنطقي أن يثور الفلسطينيون، إنهم يعيشون حياة مزرية بسبب الحصار الإسرائيلي

لقد كان درساً بليغاً من أردوغان ووعاه عمرو موسى على الفور

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

آخر السطر:

شكرخاص لأخى الفاضل: مهندس مصرى والذى نبهنى لموقف عمرو موسى

أردوجان .. الفارس الذي أنصف حماس وفضح إسرائيل

بسم الله الرحمن الرحيم

رغم أن البعض دأب على اتهام حماس بالمسئولية عن شلالات الدم التي تسيل في غزة ، إلا أن هناك من سارع إلى كشف المستور في هذا الشأن والمقصود هنا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان الذي يوصف على أقل تقدير بالرجل الشجاع أو بطل اللحظة بجانب الصامدين الشرفاء في غزة.

هذا الرجل لم يقتصر في رد فعله فقط على إدانة الحرب البربرية الهمجية الإسرائيلية ضد غزة أو التحرك سريعا لوقف العدوان عبر زيارة عدد من الدول العربية وإنما جاهر أيضا بالحقيقة ، متحديا زعماء أمريكا والاتحاد الأوروبي الذين زعموا أن إسرائيل تدافع عن نفسها وأن حماس تتحمل عواقب ما يحدث ، أي أن الضحية وفقا لادعاءاتهم أصبحت هي الجاني وأصبح الاحتلال هو المجني عليه.

أردوجان لم يعجبه هذا الاستخاف بعقول البشر وتزييف الحقائق التي لا تخطئها العين ، وأدلى بشهادته للتاريخ على مرأى ومسمع العالم ، مؤكدا أن المزايدات الانتخابية وليس غيرها هى من تقف وراء المجازر التي يشهدها قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 27 ديسمبر الماضي .

كانت هذه التصريحات الأقوى التي تصدر من دول العالم بل إنه أحرج بعض الحكومات العربية التي التزمت الصمت تجاه ما يحدث وكأن غزة من عالم آخر ، بل والمثير للانتباه أن هناك أصواتا ظهرت في العالم العربي تشكك في نوايا تركيا الحقيقية من وراء تلك التصريحات النارية، مدعية أن زيارة أردوجان لعدد من الدول العربية فور وقوع العدوان والتصريحات التي أدلى بها على هامش الزيارة تأتي في إطار محاولة تركيا لعب دور إقليمي أكبر في العالم العربي وعدم ترك الساحة لإيران وإسرائيل فقط ، خاصة بعد تلكؤ الاتحاد الأوروبي في قبول عضويتها به.

والأهم مما سبق ، أن تصريحات أردوجان أثارت غضب علمانيي تركيا واللوبي الصهيوني في الغرب كما وصفتها إسرائيل بأنها عاطفية وتنبع من اعتباره مسلما ويمثل حكومة ذات جذور إسلامية ، أي أنه بات في مواجهة مشاكل داخلية وخارجية قد تزيد من المعارضة الداخلية لسياسة حكومته وقد يستغلها الغرب للحيلولة نهائيا دون ضم تركيا للاتحاد الأوروبي.

ورغم هذا لم يتراجع أردوجان ، بل إنه واصل شجاعته وتحديه لتواطؤ الغرب مع العدوان الإسرائيلي ، مؤكدا أن تصريحاته السابقة لم تكن عاطفية وإنما تعبر عن موقف سياسي جاد وإن كان عليه الاختيار فإنه سيتعاطف مع غزة من منطلق إنساني بالأساس ، مخاطبا إسرائيل بالقول :”عندما تعرض أجدادكم للظلم والطرد من أوروبا ، نحن من
وقفنا معهم ووفرنا لهم مأوى في أراضينا ، أنا حفيد الدولة العثمانية التي قامت بهذا الإجراء الإنساني”.

وفي تحذير شديد اللهجة لإسرائيل ، أضاف أنه لا يمكن مسامحتها على ما ترتكبه في غزة ، وتساءل ” أين المنظمات الحقوقية والمحاكم المختصة بانتهاكات حقوق الإنسان ؟ ” ، مخاطبا وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني بالقول :” اتركوا عنكم حسابات الدعاية الانتخابية ، سيحاسبكم التاريخ وسيذكر أفعالكم على أنها بقعة سوداء في تاريخ البشرية “.

ولم يكتف بهذا ، بل إنه أحرج الغرب ، قائلا :”في أزمة جورجيا سارعتم بالتدخل ، أما في العدوان على المدنيين في غزة لم تحركوا ساكنا ؟ هذا تصرف غير مقبول وغير مبرر” ، مؤكدا أن تركيا ستواصل دعم الفلسطينيين في غزة ، وستقوم بوصفها عضوا غير دائم بمجلس الأمن الدولي بعرض وجهة نظر حماس التي تثق في تركيا ثقة كاملة.

ويبدو أن حماس معها حق في أن تثق في هذا الرجل الشجاع الذي قال كلمة حق في عالم تراجع فيه الضمير والأخلاق ونصرة المظلوم لصالح شريعة الغاب
ـــــــــــــــــــــ
بقلم : جهان مصطفى – بتصرف
ـــــــــــــــــــــ
المدون ..
سوف يسجل التاريخ لأردوجان هذا الموقف بحروف من نور
إنه رجل فى زمن قلت فيه الرجال، تكلم وأخرج مابداخله
فى وقت عجز الآخرون عن الكلام وتملكهم الخزى والعار
صارح الصهاينة وعلى الملأ بحقيقة أمرهم ونزع عن وجه الغرب
قناعه الزائف وأظهر وجهه القبيح للعالم دون خوف وفى ثبات الرجال..هذه الأمة فى حاجة لمثل هؤلاء لينتشلوها مما أوقعها فيه المتخاذلون

مازالت السفارة فى العمارة ، والغاز فى الطيارة

بسم الله الرحمن الرحيم

https://i0.wp.com/www.aljazeera.net/mritems/images/2008/3/1/1_772362_1_34.jpg

لاأعرف ماذا تنتظر القاهرة؟؟!!!
لقد أوقعها الصهاينة فى حفرة الغدر والخديعة
واستغلت العاهرة ( ليفنى) وزيرة خارجية الكيان الصهيونى
تواجدها بقلب قاهرة المعز
وبين أسوار القصر الجمهورى وأعلنت عن حقدها
على إخواننا فى غزة وبجوارها وزير خارجية مصر

إذا لم يكن ماحدث لإخواننا فى غزة يستدعى الثأر
ألا تثأر القاهرة لكرامتها التى أهدرت على يد عاهرة

مازالت السفارة فى العمارة
والغاز فى الطيارة
ماذا تنتظرون

آخر السطر
الأفاضل الكرام
السيد / عمرو موسى
هل تفعلها وتعلن استقالتك
تاريخك لايستحق منك أن تظل فى منصبك
لقد ماتت جامعة الدول ودفنت منذ احتلال العراق

وزراء الخارجية العرب

لن ترضى الشعوب العربية باجتماعاتكم

وتحاوراتكم بل وبوجودكم إلا بإعلانها صريحة
قطع العلاقات فوراً مع الكيان الصهيونى
وطرد الأنجاس من سفراء هذا الكيان من كل قطر عربى
وقطع العلاقات مع كل من لم يستجب من الدول العربية
دمتم لأوطانكم

ماذا قال الأمريكيون عن رمى ( بوش ) بالحذاء فى العراق؟

بسم الله الرحمن الرحيم

Image

الانحناء للحذاء

البطل منتظرى الزيدى ..مراسلاً لقناة البغدادية العراقية

قالت وزيرة الخارجية الأمريكية، كوندوليزا رايس معلقة على حادث تعرض ( بوش) بالرمى بالحذاء فى العراق : أنه غير مهم مقارنة بما تحقق فى العراق ، وهى إشارة على مايشعر به الناس هناك من حرية، وكيف أصبح العراق بعيداً عن العهد الديكتاتورى السابق .

ماذا قال الإعلام الأمريكى ؟؟؟
أفردت وسائل الإعلام الأمريكية مساحات واسعة من إصداراتها اليوم الإثنين لواقعة قذف صحفي عراقي الرئيس الأمريكي جورج بوش بالحذاء، واصفة إياها بأنها “أكبر إهانة” يمكن أن يتعرض لها شخص في البلدان العربية، واعتبرتها دليلا على “هشاشة الأمن الأمريكي” في العراق؛ “حيث تغلب الحذاء العراقي على جميع التحصينات والأسلحة الأمريكية التي أحاطت ببوش”.

“واشنطن بوست” اعتبرت أن بوش “ذاق برمية الحذاء بعضا من النقمة العارمة التي تغلي بها صدور العراقيين على احتلاله لبلدهم وممارسات الجيش الأمريكي هناك”

تناولت شبكة “سي إن إن” على موقعها الإلكتروني الحادث، مشيرة أيضا إلى أن رمي شخص ما بالحذاء يعد “رمزا لإهانة بالغة في ثقافة المسلمين”.

وحاول بوش التشويش على حادثة الحذاء بقوله إن تصرف الصحفي “لا يمثل الشعب العراقي، ولكنه سلوك معتاد يحدث في المجتمعات الحرة عندما يسعى الناس للفت الانتباه”.

وعلق عدد من قراء الموقع على الخبر بشكل عبر عن مشاعر قطاع كبير من الأمريكيين إزاء بوش، حيث قال من وقع باسم “جمهوري سابق” هذا الشخص (بوش) عليه أن يبقى في العراق أو أن يغادر إلى إفريقيا لأنه أسوأ رئيس في تاريخ أمريكا، فيما قال آخر: “هذا شيء جيد أن يحدث لمثل هذا المخلوق”.

وكانت الدلالة الأبعد في حادثة الحذاء ما عبرت عنه شبكة “فوكس نيوز” التي اعتبرت أن توديع العراقيين لبوش بنفس الطريقة التي أسقطوا بها تمثال الرئيس الراحل صدام حسين في ساحة الفردوس عام 2003 (الضرب بالحذاء) يعني أنه “لا نصر أمريكيا حقيقيا في العراق”.

التعليقات ..عربياً

وذهب موقع “العراق للجميع” لأبعد من ذلك حين اعتبر أن “المذلة”
التي تعرض لها بوش بالحذاء أكبر من المذلة التي أذل الله بها فرعون (الغرق) وقارون (الخسف بالأرض)، حيث أجبر العراقيون بوش على “أن ينحني لحذائهم”.

خارج النص :

مكرم محمد أحمد ، الأمين العام لاتحاد الصحفيين العرب، قال:
اعتبر أن هذا التصرف لم يكن “لائقا بمهنة الصحافة”، وأنه كان يجب على الصحفي أن يعبر عن غضبه بقلمه فقط.

طرفة:
ولم يخل الأمر في التعليقات العربية من الطرائف.. فالكاتب مصطفى بكري اعتبر أن إلقاء الحذاء على رئيس أقوى دولة في العالم ينبئ بأن الحرب العالمية المقبلة ستكون “بالأحذية”.

أما الكاتب الصحفي الساخر بلال فضل فقد أبدى إعجابه بـ”دقة تصويب” الزيدي وسرعته، معربا عن انضمامه للكثيرين الين أبدوا فرحتهم مما حدث إلا أنه أضاف: “بينما نلمس فرحا عربيا شعبيا واسعا بقذف بوش بالحذاء، فإن هؤلاء العرب أنفسهم يضربون من قبل حكامهم يوميا بالأحذية!”.

الصحف الفرنسية: اغتيال ( بوش) فى العراق بحذاء صحفى عراقى

مظاهرات بالعراق تطالب بالإفراج عن ( منتظر الزيدى) …

محامى الراحل صدام حسين وهيئة دفاع من مئتى محام حتى الآن للدفاع عن منتظر الزيدى

ومازالت ردود الأفعال تتوالى ….


لوبوان: محاولة اغتيال رمزية لبوش بحذاء

صحفي عراقي

بوش في مؤتمره الصحفي الوداعي بالعراق (الفرنسية)

طغى خبر الحذاء الذي سُدد إلى وجه الرئيس الأميركي جورج بوش بيد صحفي عراقي غاضب، على الأخبار الدولية في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم، حيث سمته لوبوان “محاولة الاغتيال الرمزية”، واعتبرته ليبراسيون “مغامرة غير سعيدة”، ورأته لكسبرس “نهاية غير متوقعة”.

محاولة اغتيال
قالت صحيفة لوبوان إن الرئيس الأميركي جورج بوش كان يريد أن يعود إلى العراق مرة أخيرة ليعلن نصرا ما حتى ولو كان نصرا مرا وهشا، ولكنه بدلا من ذلك صار هدفا لمحاولة اغتيال رمزية.

وكانت محاولة الاغتيال هذه بتلقي بوش زوجا من الأحذية رماه بهما صحفي عراقي، أثناء مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

“خذها قبلة وداع أيها الكلب”، قال الصحفي منتظر الزيدي، مضيفا “إنها من الأراملواليتامى العراقيين، إنها من كل من ماتوا في العراق”، قبل أن يصرعه رجال الأمن.

أوباما يبدأ باختيار اسرائيلى لمنصب كبير المستشارين

أوباما يبدأ تشكيل إدارته ويختار إسرائيليا كبيرا لمستشاريه والصف الإسرائيلية وصفته برجلنا في البيت الأبيض

بدأ الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما تشكيل إدارته المقبلة باختياره رام إيمانويل لشغل منصب كبير موظفي البيت الأبيض، فيما عبرت الصحف الإسرائيلية الخميس 6-11-2008 عن ارتياحها لهذا الاختيار مشيرة إلى أصوله الإسرائيلية.

ويعتبر كبير موظفي البيت الأبيض أعلى شخصية داخل الحكومة الأمريكية ويلعب دور كبير المستشارين لدى الرئيس.
من جهتها، عبرت الصحف الإسرائيلية عن ارتياحها لاختيار رام ايمانويل لمنصب الأمين العام للبيت الأبيض مشيرة إلى أصوله الاسرائيلية.

وأبرزت الصحف وكذلك الإذاعات أن بنيامين إيمانويل والد رام ايمانويل يحمل الجنسية الاسرائيلية وكان ينتمي الى مجموعة “ايتسيل” السرية اليهودية القومية المتشددة التي خاضت حرب عصابات ضد القوات البريطانية قبل إعلان إسرائيل في 1948.

وقد هاجر بعد ذلك مع اسرته في الستينات الى الولايات المتحدة واقام في شيكاغو. وفي 1997 ادى رام ايمانويل خدمة عسكرية لفترة قصيرة في اسرائيل, حسبما ذكرت صحيفة “هآرتس”.

خلال الفترة التي سبقت حرب الخليج في 1991 تطوع في مكتب للتجنيد تابع للجيش الإسرائيلي.

واضافت صحيفتا هآرتس ومعاريف انه خدم لمدة شهرين في وحدة كلفت اصلاح الآليات المصفحة قرب الحدود اللبنانية.

ووصفت “معاريف” رام إيمانويل بأنه “رجلنا في البيت الأبيض”, كما ورد في عنوان مقال خصص له.

وأكد والده للصحيفة نفسها “من المؤكد أنه سيؤثر على الرئيس ليكون مؤيدا لأسرائيل”, متسائلا “لماذا لا يفعل ذلك؟ (…) هل يمكنه أن يترك ضميره خارج البيت الابيض”.

وقال المسؤول الديموقراطي ستيني هوير الاربعاء ان رام ايمانويل ممثل ايلينوي في مجلس النواب والقريب من باراك اوباما ينوي قبول منصب الامين العام للبيت الابيض.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق المدون:
لم يمض سوى 24 ساعة على فرحة العرب والمسلمين بفوز أوباما وكلهم فرح وسعادة وأمل فى غد أفضل فجاء بخبر أسود
لم نتعلم من دروس الماضى واستغرقنا فى الحلم .. حتى صار وهماً
أول اختيار اسرائيلياً .. الرسالة واضحة .. هذا هو الواقع الذى لانريد الاعتراف به..نحن العرب والمسلمين ماذا سنقدم له
اليهود قدموا له أمريكا على طبق من ذهب..فلمن يكون الولاء؟؟؟؟؟!!!!